الخميس، 16 أغسطس 2018

"إلى المستمرئين"
لست منكم ولم أكن فاهجروني
إنما أنتم القذى في العيون
ليس فيكم من لاينام علىالضيم
ويعلو لديه شأن الدون
ساد فيكم منافق ودعي وغبي وجهلكم ذو فنون
قئت أمعائي بعد طول انتظار 
واصطبار على العمى والجنون
فانهضوا عني، ما أبالي إذا ما
خلت الأرض منكمو، فارقوني
من ديواني "عبير الرياض"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق