أ.د.أحمد شمس الدين الحجاجي:
أعد نفسي
محظوظاً حين أتأمل عطاء الله لي في هذه الحياة. فقد منحني الكثير وكان أعظم شيء
وهبني الله إياه تلك العلاقات الفريدة التي تكونت بينى وبين كثير من الأصدقاء التي
أحسب أنها كانت أجمل منة إلهية.
وكان مما
أسعدني الحظ بمعرفتهم وصداقتهم هو