أنا
مرعاك يا غزالي فأقبل لك ما شئت فاخترف
من جناه
ها
هنا يا كحيل عند ردائي
هو مأواك آمنا في حماه
حيث
يحلو لك القرار
تحول وانتجع في وديانه ورباه
إن
أردت الرمان جادت نهود أو قصدت السلاف نادت
شفاه
عرج
إلى "مقهى الليالي" نلتمس دفئا
ومأوى، ليلنا سيطول
لا
تذكر البيت الذي خلّفته السقف يبكي شجوه ويميل
ما
رق قلب أخيك كان جوابه كل امرئ
عن نفسه مسئول
أخبرته
ماذا تلاقي مذ رمى بك في
ديار الغربة التحصيل
بالمرأة
الشمطاء واستيلادها
ذرية ميمونة مشغول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق