(4)
الذي
أخرجني من هذه الغمة، بعد فضل الله تعالى ومنته طبعًا، شيخٌ جليل القدر من أَجَلِّ أبناء
زمانه وأرسخهم علمًا، أرسل في طلبي بعد أن قرأ كتابا لي نشر بعد حصولي على
الماجستير، وظن أنه لشيخ من أهل زمانه ندت عنه معرفته وأهمله الزمن. لن أظهر اسم
هذا الشيخ الآن،