الأربعاء، 12 يونيو 2019
السبت، 25 مايو 2019
خليج جلينكوين Glencoyne Bay
|
زار
وليام وردزورث وأخته دوروثي وردزورث منتزه جلنكن عند خليج جلنكن في 15 أبريل 1802
كانت هذه الزياة ملهمة لوردزورث ليكتب قصيدة المشهورة "أزهار النرجس".
والدكتور السيد ابراهيم يعيد إنتاج هذه الزيارة شعرًا: كانت دوروثي وردزورث أخت الشاعر، وكانا لا يفترقان في
أيام الصبا والمراهقة،
الخميس، 25 أبريل 2019
زهرة الليلك
مع لحظات الغروب تتألق زهرة الليلك في الجبال البعيدة مثل ابتسامة كونية وسط تجهم الصخور ومثل حب يولد باحساس أنه لن يموت.
هي زهرة أجمل ما فيها أنها لا تدرك جمالها فلم تتوقف، لترقب نفسها في المرآة حتى مرآة السماء التي تمتد فوق أوراقها لم تكن تنظر إليها رغم أنها صورة من صورالجمال الأخاذة، وأما تواضع زهرة الليلك فيكاد يكون عطراً يضاف لعطرها الخاص التي تميزت به .
قصة زهرة الليلك كرمز لنبل الحب الصادق :
لمعظم الزهور قصص ترويها الشعوب أما قصة زهرة الليلك ، فيقال إن أحد أمراء الانجليز أحب فتاة ثم هجرها، وأحست الفتاة بأنها وحدها في هذا العالم ،فانزوت عن الناس وامتنعت عن الطعام والشراب حتى ماتت، فتبرأ منها أهلها ودفنت في قبر مجهول، أما صديقاتها فكن يعرفن أنها تعرضت للخيانة ،ولكنها بقيت على الوفاء، وهكذا رحن يزرعن زهور الليلك الزرقاء حول قبرها، وفي الصباح فوجئ زوارها أن كل الزهور قد تحولت إلى اللون الأبيض الناصع واعتبروا ذلك
زهور الخزامى
زهور الخزامى |
الخزامى (باللاتينية: Hyacinths)، ويقال له أيضا نبات خيري البر، ونبات ضيق الأوراق، وله أسماء أخرى منها: هنان، وذنبان، وأسماء أخرى تدلل عليه، ونذكر منها اللاوندة، والظرم، والفكس، وحوض فاطمة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)